اعداد و تصميم : امير محمد
في عالم يتسارع فيه التطور الرقمي يومًا بعد يوم، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية. إلا أن طريقة استخدامها تختلف من جيل لآخر، خاصة بين جيل زد – الذي نشأ في بيئة رقمية منذ الطفولة – والجيل الذي سبقه، جيل الألفية (Millennials)، الذي شهد ولادة هذه المنصات وتطورها. في هذا الإنفوجرافيك، نستعرض مقارنة شاملة بين الجيلين من حيث تفضيلاتهم، أنماط الاستخدام، التأثيرات النفسية والاجتماعية، وأهم المنصات التي يتفاعلون معها، لنكشف كيف تُشكِّل التكنولوجيا سلوك
الأجيال المختلفة وتعيد تعريف مفاهيم التواصل والهوية الرقمية