كتب: يوسف حسين
كيف أصبح الذكاء الاصطناعي قادرا علي تهديد وجود الحكم؟
باتت التكنولوجيا اليوم إحدى العناصر التي يوجد فيها جوانب مختلفة من الحياة، ولم تكن الرياضة استثناءً، الأساسية إذ أصبحت متجهة إلى الهاتف المحمول تحليل البيانات جزء لا يتجزأ من التفاصيل الرياضية الحديثة، حيث تشهد الساحة الرياضية وتقنياتها المميزة، غيّر الكثير من المفاهيم ولا يوجد فيها رياضي بشكل جذري.
ولا يقتصر هذا على تحسين أداء المحكمين، بل إنها تشمل تشكيل مستقبل الرياضة بتقنيات التعامل مع الآخرين.
في هذا التقرير، نستعرض أبرز المميزات التي تتمتع بها التكنولوجيا في تطوير رياضي موجه، ويمكن من تسهيل أداء الحكام وصولًا إلى التحديات والانتقادات التي تواجه هذه العناصر، بهدف تسهيلها للمساعدة دورها الفاعل.
التوجه الإلكتروني وتقنية حكم الفيديو المساعد (VAR)
لطالما كانت سببًا في محور جدل في عالم الرياضة، خاص في كرة القدم، اللعبة الأكثر شعبية على مستوى العالم.
ومن هنا، والحاجة إلى تطوير تقنيات عديدة في الحد من سبب وتعزز العدالة الموجهة، وأبرزها حكم تقنية المساعدة الفيديو (VAR)، التي أحدثت ثورة في عالم متجه.
تقنية آلية العمل (VAR)
تعتمد هذه التقنية على مراجعة تسجيلات الفيديو للأحداث المتناقضة أثناء التوفيق، حيث توفر مشاهد متعددة للحكام يتخذون أكثر من الحالات، وتوجهات الحاسمة، مثل اختلافات المختلفين في واحد، وحالات الطالب المباشر، إضافة إلى ركلات الجزاء.
وأثبتت هذه التقنية النشطة لها في الحد من الأدلة نزاهة المنافسين الرياضيين.
تقنية عين الصقر (عين الصقر)
تعد تقنية عين الصقر من أبرز التحسينات المستخدمة في الاتجاه الرياضي، إذ تعتمد على مجموعة من الكاميرات عالية الدقة، ويتم تثبيتها في زوايا الملعب، إضافة إلى ثلاثة صور للمرمى، حيث تعمل بتقنية التصوير ثلاثي الأبعاد لمراقبة مسار الكرة بدقة متناهية.
كيفية عمل تقنية عين الصقر
وفي حالة وجود الكرة في عين المجرة، تقوم الكاميرات بالإشارة مباشرة إلى الحكم، وتتضمن تنبيهًا صوتيًا وعبارة “هدف” من صحة التسجيل.
ورغم أن الجميع لم يكن أكبر من هذه التقنية، فقد أصبح أيضًا في رياضات أخرى، مثل التنس، حيث تم تحديد ما إذا كانت الكرة قد تجاوزت التحديد المحدد، مما حدد الاختيار حول الاختيار.
مزايا التكنولوجيا في الاتجاه الرياضي
علامة على حدوث أحداث جذرية في المجال الرياضي، حيث عززت بشكل مؤكد، ولم يحدث من سبب أنها لم تكن موجودة في نتائج النتيجة.
ومن المزايا هذه المزايا:
• تحقيق العدالة والشفافية: من خلال مراجعة القرار الحاسمة، مما يؤدي إلى خلق ثقة اللاعبين والجماهير في نزاهة المنافسين.
• بامتياز الضغط عن الحكام: إذ ساهمت التكنولوجيا في مساعدة الحكام على اتخاذ القرار باتخاذ القرار، بدلًا من الاعتماد الكلي على البدء في الملاعب.
• مواكبة التطور: حيث أصبح أكثر تميزًا واحترافية، ما لدينا من منافسين أكثر نزاهة وموضوعية.
ومن جانبه، صرّح الحكم المصري محمد مجاهد، حكم دوري المحترفين بالقسم الثاني، حيث تلعب التكنولوجيا دورًا مهمًا في تقليل الضغط على الحكام، إذ توفر لهم أدوات تساعدهم على العمل، مما يجعل أكثر عدالة وإنصافًا.