كتب: رحمة هاني- حبيبة هاني

داليا عبد الفتاح مدربة اللياقة البدنية في كلية تربية اللياقة البدنية في حلوان: هذه التطبيقات أحدث نقلت رياضية محدودة في عالم اللياقة البدنية

أشرف عبد الله مدرب اللياقة البدنية بتربية رياضيان: تطبيقات لا يمكن أن تمثل مدربين مدربين رياضيين

أستاذ بكلية التربية الرياضية جامعة حلوان: مستخدموا التطبيقات الإلكترونية يواجهون خطراً كبيراً أثناء التمارين

مع تكنولوجيا التكنولوجيا وانتشار الحلول الرقمية، أصبحت التمارين الرياضية أكثر سهولة ومرونة من أي وقت مضى بقوة، حيث تقدم تطبيقات رياضية مثل Nike Training Club وPeloton تجربتين، تغني في بعض الأحيان إلى الذهاب إلى الصالات الرياضية التقليدية.

وتتطلب Peloton بمحتوى اشتراكًا حصريًا مدفوعًا، وتضم حصصًا مباشرة وتحديات محفزة، في حين تقدم Nike Training Club وعروض رخيصة إلى جزء من برامج شاملة لتعزيز الصحة الجسدية والعقلية.

 ونتيجة لذلك، أصبح تحقيق المزيد من السهولة والشخصية بشكل عام، مما أدى إلى تحقيق تحول واضح نحو عصر الأجهزة الرقمية المنزلية.

 

التطبيقات الرياضية بين الفوائد والتحديات

تضامن الدكتور سيد صبحي، أستاذ بكلية التربية الرياضية في جامعة حلوان، أن هذه التطبيقات التوقيعت في نشر الوعي بأهمية الرياضة، حيث أصبح بإمكان المستخدمين ممارسة التمارين في أوقات مرنة.

 وأوضح أن التدريبات الخاصة بتحسين الأجهزة الحيوية بالجسم وتقلل من الفرص الشهرية، إلا أن غياب الإشراف المباشر على المبتدئين قد يلفت انتباههم.

من أجلها، ترى الكابتن داليا عبد الفتاح، مدربة اللياقة البدنية بكلية التربية الرياضية في جامعة حلوان، أن هذه التطبيقات أحدثت نقلة مضمونية في عالم، إذ أبعدت الحواجز الزمنية والمكانية، وحرصت على أن الصالات الرياضية لا تزال متقدمة في القيمة بالإضافة إلى خاصة من خلال الإشراف المباشر على المتدربين.

أما الكابتن أشرف عبد الله، مدرب بكلية التربية في جامعة حلوان، فيرى أن التطبيقات الرياضية يمكن أن تكون حلاً مثاليًا لمن يتحمل التضامن في التطور بالصالات الرياضية، ولكن لا يمكن أن تمثل مدربين كاملين بالكامل.

التحديات والمخاطر المحتملة

وفقا للدكتور سيد صبحي، فإن التمارين التطبيقية سيئة لفرقة القراء الرئيسيين أحد أكبر الأشخاص الذين يعانون من مستخدمي التطبيقات الرياضية.

  أصبح المزيد من الأطفال يتجهون إلى تحديات مثل تحفيزهم والالتزام الشخصي، حيث يعتمد النجاح في الرياضة على التحفيز المستمر، وهو ما يوفره الصالات الرياضية والمدربون الشخصيون بشكل أفضل من التطبيقات.

القرن الماضي، توقف تام للكابتن داليا عبد الفتاح التكنولوجيا أن تتباين بعدًا جديدًا لدور المدربين الحاليين، حيث أصبح بإمكانهم تقديم الإرشادات عن الهوائي ومتابعة التقدم، إلا أن التدريب التقليدي يبقى ضروريًا ضروريًا، لا سيما المبتدئين.

 

التدريب الرقمي.. تكامل أم بديل؟

يرى كابتن حازم محمد، مدرب في إحدى الصالات الرياضية، أن التدريب الرقمي سيحقق ازدهارًا كجزء من التدريب التقليدي، ولكنه لن يكون بديلاً عنه، خاصًا لمن يساهم في تحقيق أهداف متقدمة مثل بناء أو تحسين الأداء الرياضي، مما يزيد من أهمية اتباع نظام جيد لتحقيق نتائج أفضل.

ويتفق الخبراء على تحسين التطبيقات لتحسين تجربة المستخدم من خلال إضافة مقاطع فيديو ولا للتمارين والخطط التي تناسب جميع مستويات العمل، وذلك من خلال ابتكار وإنجاز.

الترفيه المنزلي.. أسلوب حياة جديد

لتحقيق أقصى استفادة من تطبيقات الألعاب الرياضية، تنظيفها من خلال جلسات التدريب الشخصية من حين لآخر، والحرص على اتباع نظام الماكياج والتوازن الصحي.

 وقال الكابتن حازم محمد: «النظام الغذائي المتوازن هو مفتاح النجاح، سواء كنت تتدرب في المنزل أو في الجيم».

مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا، وبالتالي، أن يعد التدريب الرياضي المنزلي حياة مجرد اتجاه عابر، بل أصبح أسلوبًا جديدًا يلبي الاحتياجات الأساسية في عالم التطور السريع.

 برامج مثل Nike Training Club وPeloton وأن الرياضة لم تعد موجودة على صالونات الجيم، بل باتت في متناول الجميع، ولم تعد موجودة.

 في النهاية، الجهد ليس مجرد هدف، بل رحلة متطلبات المثابرة، الشغف، الالتزام. 🚀💪

Shares:
Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *